طالب الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي عام المملكة بإيقاف أعمال التفحيط والابتعاد عنها ، قائلاً أنها من الأعمال المحرمة شرعاً.
ووصف آل الشيخ هواة التفحيط بالغير مبالين وقليلي الخجل والحياء ومن المساهمين بسفك الدماء وضياع الأموال، كما وصف أعمالهم بالشريرة لمساهمتهم بالالتقاء بالمنحرفين أخلاقياً وسلوكياً ، ما يدفعهم للدخول في أعمال إجرامية كسرقة السيارات وتعاطي المخدرات.
وذكرت صحيفة " الوطن " قول آل الشيخ أن ممارسة هذه الهواية تؤدي للإضرار بالآخرين من قتل وتعطيل القوى كما أنها لا تقدم فائدة أو أهدافا أو مقترحات، داعيا الشباب للنزول لميادين العمل والبحث عنه أسوة بمن ترك وطنه وأهله طالباً للخير قائلاً " أنتم تنامون في نهاركم وتسهرون في لياليكم لتلك الممارسات وتعيشون بطالة وتنادون بمعالجة البطالة ، فالمعالجة تبدا بأنفسكم وتصرفاتكم وإياكم والكسل والخمول والعبث بالباطل".
وشدد آل الشيخ على الأهل مراقبة أبناءهم وابعادهم عن هذه السلوكيات ، كما شدد على رجال الأمن محاصرة الظاهرة والأخذ على أيدي المفسدين على حد تعبيره.
وانتقد آل الشيخ من قيادة البعض للمركبات تحت تأثير المخدرات. وقال إنهم يسيرون كالمجانين دون مبالاة وبسرعات جنونية خارجة عن المعقول لأن عقولهم فيها خلل لتأثرها بـ"المسكرات"، مشدداً على أن أي جناية وقعت من السائقين المخمورين تعتبر في حكم "المتعمد" كونهم "تعاطوا تلك الوسائل الخبيثة المخرجة لعقولهم عن إدراكهم"، داعيا إلى القيادة المتأنية وعدم الإسراع المفرط.
ووصف آل الشيخ هواة التفحيط بالغير مبالين وقليلي الخجل والحياء ومن المساهمين بسفك الدماء وضياع الأموال، كما وصف أعمالهم بالشريرة لمساهمتهم بالالتقاء بالمنحرفين أخلاقياً وسلوكياً ، ما يدفعهم للدخول في أعمال إجرامية كسرقة السيارات وتعاطي المخدرات.
وذكرت صحيفة " الوطن " قول آل الشيخ أن ممارسة هذه الهواية تؤدي للإضرار بالآخرين من قتل وتعطيل القوى كما أنها لا تقدم فائدة أو أهدافا أو مقترحات، داعيا الشباب للنزول لميادين العمل والبحث عنه أسوة بمن ترك وطنه وأهله طالباً للخير قائلاً " أنتم تنامون في نهاركم وتسهرون في لياليكم لتلك الممارسات وتعيشون بطالة وتنادون بمعالجة البطالة ، فالمعالجة تبدا بأنفسكم وتصرفاتكم وإياكم والكسل والخمول والعبث بالباطل".
وشدد آل الشيخ على الأهل مراقبة أبناءهم وابعادهم عن هذه السلوكيات ، كما شدد على رجال الأمن محاصرة الظاهرة والأخذ على أيدي المفسدين على حد تعبيره.
وانتقد آل الشيخ من قيادة البعض للمركبات تحت تأثير المخدرات. وقال إنهم يسيرون كالمجانين دون مبالاة وبسرعات جنونية خارجة عن المعقول لأن عقولهم فيها خلل لتأثرها بـ"المسكرات"، مشدداً على أن أي جناية وقعت من السائقين المخمورين تعتبر في حكم "المتعمد" كونهم "تعاطوا تلك الوسائل الخبيثة المخرجة لعقولهم عن إدراكهم"، داعيا إلى القيادة المتأنية وعدم الإسراع المفرط.